فالقلب يمكنه أن يكون موطناً حقيقياً للأماكن التي نعشقها، وتحمل الروح دائماً في طياتها ذكريات الأماكن التي عشنا فيها، دمشق تعيش في ذاكرتي
لن أسامح مجرمي الحرب أبداً، ولن يعود لي حقي إلا عبر محاسبتهم هم ومن تحالف معهم وأغمض عينيه عن الجريمة.
أحلم أن تمتلك النساء مساحة آمنة للتعبير في سوريا سليمة معافاة، فأكثر ما آلمني في هذه الحياة هو الصمت، نفتقد نحن النساء إلى الصوت،
أقف اليوم على حافة الذاكرة أتقصى ذاكرتي. لعلني أستطيع كتابة حكايتي، وأطلب من لساني العدل عند تلمس الماضي.